محمود صابر: أمي هي الداعم الأول والأخير في حياتي

محمود صابر: أمي هي الداعم الأول والأخير في حياتي

محمود صابر هو شاب يعبّر عن امتنانه العميق لوالدته التي كانت الداعم الأول له في كل مراحل حياته حيث قدمت له الدعم العاطفي والمعنوي الذي جعله يتجاوز العديد من التحديات فكلما واجه صعوبة كانت أمه هناك لتشجيعه وتحفيزه على الاستمرار في تحقيق أحلامه لم تتردد يومًا في تقديم النصائح الحكيمة التي ساعدته في اتخاذ القرارات الصحيحة في مسيرته المهنية والأكاديمية إن وجودها بجانبه أعطاه القوة والثقة ليواجه العالم ويحقق النجاح الذي يسعى إليه دائمًا لذا يعتبر محمود صابر أمه رمزًا للحب والدعم اللامحدود الذي لا يمكن أن يُقدّر بثمن.

محمود صابر: فرحة التأهل إلى كأس العالم

أعرب محمود صابر، لاعب منتخب مصر، عن سعادته الكبيرة بعد تأهل المنتخب إلى كأس العالم 2026، وأكد أنه يشعر بالفخر لأنه كان سببًا في فرحة الجماهير، حيث قال في تصريحاته لقناة أون سبورت إنه نجح في إسعاد جميع مشجعي الفريق، بالإضافة إلى أسرته التي تضم والده ووالدته وشقيقه، وأشار إلى أن الأهم بالنسبة له هو أن يكون سببًا في سعادة أهله، حيث أكد: "أهلي أهم حاجة في حياتي ودائمًا أفرحهم".

دور والدته في مسيرته الرياضية

في حديثه، كشف محمود صابر عن الدور الكبير الذي تلعبه والدته في مشواره الكروي، حيث اعتبرها الداعم الأول والأخير له، ووصفها بأنها أفضل أم في الدنيا، ولذلك يسعى دائمًا لإسعادها، وأكد أنه يشعر بالامتنان لكل ما قدمته له من دعم وتشجيع طوال مسيرته، مما ساهم في تحقيق الإنجازات التي وصل إليها.

دعم الأسرة وتطلعات المستقبل

من جانبه، عبر والد اللاعب عن سعادته بتأهل المنتخب إلى كأس العالم بمساهمة ابنه، حيث أشار إلى أن محمود كان سببًا في فرحة العائلة، متمنيًا له الأفضل في المونديال، قائلاً: "رفع راسنا وإن شاء الله يشرفنا في كأس العالم"، وهذا يعكس روح العائلة المتكاتفة التي تساند بعضها البعض في مختلف المحطات الحياتية.